banner
فانتازي << مالتيميديا << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب

وقت الرفع 2025-08-25 01:58:20

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده الممتنين لفضله وكرمه. فكل ما حولنا من نعم وخيرات هي من عطاء الله تعالى الذي لا ينفد، وكل ما نحن فيه من راحة وسكينة هي من مواهبه العظيمة التي لا تُقدر بثمن. الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

نعم الله التي لا تُحصى

إذا تأملنا في حياتنا، نجد أنفسنا محاطين بنعم الله من كل جانب. نعمة الصحة، نعمة الأمن، نعمة الرزق، نعمة الإيمان، وغيرها الكثير. يقول الله تعالى: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" (إبراهيم: 34)، وهذا دليل على أننا لن نستطيع أن نعد كل النعم التي أنعمها الله علينا، فكيف لنا أن نكافئه عليها؟

الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

إن أعظم ما يمكننا فعله هو الشكر الدائم له سبحانه وتعالى، ليس فقط باللسان، بل بالقلب والعمل. فالشكر الحقيقي يكون باستخدام هذه النعم في طاعته ومساعدة الآخرين، وليس في المعصية أو الإسراف.

الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

المواهب العظيمة من الله

بالإضافة إلى النعم المادية، منحنا الله مواهب عظيمة تميزنا عن غيرنا. فالبعض موهوب في العلم، والآخر في الفن، والثالث في القيادة، وكل هذه المواهب هي هبات إلهية يجب أن نستثمرها في الخير.

الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

عندما نستخدم مواهبنا في خدمة المجتمع ونشر المعرفة والخير، فإننا بذلك نُظهر امتناننا الحقيقي لله. فالعالم الذي يكتشف دواءً جديدًا، والمعلم الذي يربي الأجيال، والفنان الذي يبدع أعمالًا تُبهج النفوس، كلهم في الحقيقة يشكرون الله بطريقتهم الخاصة.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

كيف نُظهر الشكر لله؟

  1. الشكر بالقلب: بأن نعترف دائمًا أن كل ما لدينا هو من فضل الله.
  2. الشكر باللسان: بالحمد والثناء على الله في كل وقت.
  3. الشكر بالجوارح: باستخدام النعم في الطاعة ومساعدة الآخرين.

فليكن شعارنا دائمًا: "الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب"، ولنحرص على أن نكون عباده الشاكرين، حتى يزيدنا من فضله كما وعد في كتابه الكريم: "لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ" (إبراهيم: 7).

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

ختامًا، لنذكر دائمًا أن النعم والمواهب أمانة في أعناقنا، وسنسأل عنها يوم القيامة كيف استخدمناها. فالحمدلله على كل حال، في السراء والضراء، في العطاء والمنع، فهو الحكيم الخبير بما يُصلح حالنا.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نملكه من خير وبركة هو من فضله سبحانه وتعالى، وكل نعمة نتمتع بها هي دليل على رحمته الواسعة وحكمته البالغة.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

إن نعمة العقل والتفكير، ونعمة الصحة والعافية، ونعمة الأمن والاستقرار، كلها من أعظم ما منحنا الله إياه. فكم من إنسان يتمنى أن يكون في مكاننا، وكم من شخص يحلم بما نحن فيه من راحة وطمأنينة. لذلك، يجب أن نكون دائمًا شاكرين لهذه النعم، وأن نستخدمها في طاعته وخدمة خلقه.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

والحمدلله على المواهب التي منحنا إياها، سواء كانت موهبة العلم أو الفن أو الرياضة أو أي مجال آخر. فكل موهبة هي أمانة يجب أن نستثمرها بشكل صحيح، وأن نطورها لنفيد بها أنفسنا ومجتمعنا. يقول تعالى: "وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ" (الضحى: 11)، وهذا توجيه إلهي بأن نذكر نعم الله علينا ونعترف بفضله.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

كما أن الشكر ليس فقط باللسان، بل يكون أيضًا بالعمل. فمن شكر الله على نعمة المال أن ننفقه في وجوه الخير، ومن شكره على نعمة الصحة أن نستخدمها في عبادة الله ومساعدة الآخرين، ومن شكره على نعمة العلم أن نعلمه لمن يحتاجه.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

وأخيرًا، يجب أن ندرك أن كل ما نحن فيه من خير هو من الله، وأنه القادر على أن يزيدنا من فضله إذا شكرناه، أو يحرمنا إياه إذا كفرنا. فلنحافظ على هذه النعم بالشكر والعمل الصالح، ولنكن دائمًا من الذاكرين الله في كل وقت وحين.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

الحمدلله رب العالمين على كل حال، في السراء والضراء، في العطاء والمنع، فهو الحكيم الخبير الذي يعلم ما هو خير لنا. فلتكن كلمتنا دائمًا: الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نملكه من خير وبركة هو من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من نعم ظاهرة وباطنة هو من كرمه وجوده.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

في هذا الكون الواسع، نرى آيات الله تتجلى في كل شيء حولنا. من جمال الطبيعة إلى عظمة الخلق، ومن دقة الصنع إلى روعة التصوير، كلها تدل على عظمة الخالق وقدرته. فالحمدلله الذي جعلنا ننعم بهذه النعم ونشعر بقيمتها.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

ومن أعظم ما أنعم الله به علينا هو العقل والتفكير، فهما نعمة عظيمة تميز الإنسان عن سائر المخلوقات. بهما نستطيع أن نتعلم ونتطور ونبتكر، وبهما نستطيع أن نفهم أسرار الكون ونكتشف خفايا الحياة. فالحمدلله على هذه النعمة التي لا تقدر بثمن.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

ولا ننسى نعمة الصحة والعافية، فهما كنز ثمين لا يشعر بقيمته إلا من حُرم منهما. فالحمدلله الذي وهبنا الصحة والقوة لنعبد ونعمل ونساهم في بناء المجتمع. كما أن نعمة الأمن والاستقرار من أعظم النعم التي نحظى بها، فبدونها لا يمكن للإنسان أن يعيش حياة كريمة أو يحقق أحلامه.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

أما نعمة الإيمان فهي أعظم هبة من الله لعباده، بها يهدينا إلى الصراط المستقيم، وبه نعرف طريق الخير والشر، وبه نجد السكينة والطمأنينة في قلوبنا. فالحمدلله الذي جعلنا من المؤمنين الموحدين له.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

وفي النهاية، يجب أن ندرك أن كل ما نحن فيه من خير هو من فضل الله ورحمته، وعلينا أن نحمده ونشكره على هذه النعم العظيمة. كما يجب أن نستغل هذه المواهب والنعم في طاعته وخدمة البشرية، حتى نكون سببًا في نشر الخير والسلام في العالم.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

فالحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب، فهو المستحق لكل حمد وشكر.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تحصى، ووهبنا من مواهبه العظيمة ما يجعل حياتنا مليئة بالبركة والخير. فكل ما حولنا من نعم تدل على عظمة الخالق ورحمته بنا، فهو الذي خلقنا في أحسن تقويم، ومنحنا العقل لنفكر، والقلب لنحب، والروح لترتقي.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

في كل صباح نستيقظ عليه، نجد أنفسنا محاطين بآلاف النعم التي لا ننتبه لها في كثير من الأحيان. نعمة الصحة، نعمة الأمن، نعمة الرزق، ونعمة الإيمان - كلها هبات من الله تستحق منا الشكر الدائم. يقول تعالى: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" (إبراهيم: 34)، وهذا دليل على أننا مهما حاولنا عد نعم الله، فلن نستطيع إحصائها.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

ومن أعظم مواهب الله لنا هي نعمة العقل والفهم، التي ميزنا بها عن سائر المخلوقات. فبالعقل نتعلم، نبتكر، ونتقدم في الحياة. وبالفهم ندرك حكمة الله في خلقه، ونتأمل في آياته المبثوثة في الكون. كما أن الله منحنا موهبة الكلام لنعبر عن مشاعرنا، وننشر الخير بين الناس.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

ولا ننسى نعمة الإيمان، التي هي أعظم هبة يمكن أن يمنحها الله للإنسان. فبالإيمان نجد الطمأنينة، ونعلم أن كل شيء بقدر، وأن الله لن يتركنا أبدًا. يقول النبي ﷺ: "عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له".

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

لذلك، يجب علينا أن نكثر من قول "الحمدلله" في كل وقت وحين، لأن الشكر يزيد النعم ويحفظها. فمن شكر الله على ما أعطاه، زاده من فضله، ومن كفر النعمة فقد يعرضها للزوال. فلنحمد الله على كل صغيرة وكبيرة، ولنستخدم مواهبه في الخير وخدمة الآخرين، حتى نكون من الشاكرين الفائزين برضوانه وجنته.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

الحمدلله رب العالمين على كل نعمة، وكل موهبة، وكل فضل أنعم به علينا.

الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

قراءات ذات صلة